رئيس ديوان الرئاسة ” حسام الدين ” أوضح ” أن دولتنا اليوم لتحسين وضعها ،هي أقصى من تحتاج الأفكار والخبرات والإعانات الخيرية ، وفتح أيضًا توقعات ومبادرات جديدة لاستثمار الفرد العراقي ، وهذه التحيزات تتناسب مع ما يراه العراق الجديد ، من تدرج اجتماعى، ونشاطات انتخابية دورية ،تسعى لتعيين تقنيات معلوماتية حديثة ، للمتابعة والانتقاء وإطلاق النتائج ، والوقف من الغش والتلاعب بإشراف الجمهور الناخب” .
بالإضافه إلى أنه ذكر أثناء اجتماع ( سمارت بغداد) الذي عُقد في الجامعة كلية التراث اليوم ( أن رئاسة الجمهورية ، المصورة بالرئيس “برهم صالح” ، وجميع الملاكات الإستراتيجية الاستشارية المقترحة ، والتى تقوم بتوافق المتخصصين في قطاعات المدن الذكية ، ومعايير الاتصال والمعلومات ، كما أنها تقوى على اهتمامات الباحثين والخبراء ، لاكتمال هذه العملية وتوفير احتياجات تفوقها ).
وقال أيضًا ” كانت بغداد في اتفاقياتها التاريخية الجوهرية ، سباقةً الترابط والتداخل مع الأمم الأخرى ، ومحطمة معالم اللغة وتنوع الثقافات ، وذلك أثناء حركة الترجمة وجذب العلماء من شتى دول العالم ” .