مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة ونائب المدير التنفيذي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة ذكروا : إن خطط إنجاز أهداف التنمية المستدامة 2030، تتبًّع بشدة نتيجة اضطرام جائحة كورونا، وسبب هذا الوباء كان لها تأثير شديد
علي بعض من القضايا التي لها أهمية هائله ، وخاصة والتي كان لها تأثير كبير على عدد من القضايا الهامة وخاصة أمر التكافؤ والتوازن بين الجنسين( الرجل والمرأة ) .
في الاجتماع الحواري الثاني التي عُهدت ضمن اجتماعات ندوة مصر للتعاون العالمي والتمويل الإنمائي ICF Egypt 2021، تحت عنوان “تعزيز آليات التمويل الدولي للتوافق مع أهداف التنمية المستدامة 2030″، لأن هذه الجائحة أدت في تقليل هائل بمساهمة المرأة في متجر العمل، وتضاعف القسوة ضدها، وبالرغم من ذلك أنها كانت بالنسبة للوباء في الخط الأمامي لمجابهة الجائحة والأقصى تأثيرًا للضرر الاجتماعى الاقتصادى.
وأوضحت أن كارثة كورونا تسببت لإتاح 47 مليون امرأة تحت مستوى الخط الفقري ، وذلك بسبب خسائر وظائفهم، وهو المسأله الذي أثر على المرأة من حيث صحتها وأمنهم.
كما أيضًا أثنت على أهمية إيجاد طرق متطورة جديدة من هدف الوصول لحلول مبتكرة لمجابهة تداعيات وباء كورونا، خاصة وأن هناك فصائل مقهوره لن تتعافى أبداً من تعرضات كورونا، وذلك ما لم أن المجتمع الدولي يتخذ علميات عاجلة وحاسمة بهدف مساعدتهم.