عالم الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة أول مجلة إليكترونية تغطي أخبار الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقةفي العالم العربي بصورة متخصصة و إحترافية
مقالات مشابهة
لولايات المتحدة فرضت في أول عام 2018 ، تدبيرا وقائيا للطاقة الشمسية ، وذلك لإعانة جهود إنتاجية الطاقة المحلية الشمسية ، تكيفًا مع مسابقة الاستيراد التي تَأَسَّيها واشنطن في المثوًّي الأول ، كما أن الخلايا الفائضة الشمسية من قبل المُصناعين الصينيين ، وذلك سواء تم شملُها كليه أو جزئية في مصناعات أخري ، أو صناعتها في الصين أو عالميًا، وقد تفاشت في المتاجر الأمريكية “، هذا لأن نشاطات الصين التي لا تقوم على أساس قواعد المتجر، وذلك تم وجوب الحماية الوقائية ، بعد ما أن التجارة الأمريكية الدولية باللجنة أن إنتاجية منتجات الطاقة المحلية الشمسية تتأذى بصورة مرعبة بسبب تضاعف الصادرات .
كما يجوز للدولة أيضًا أن تُوجب تدابير مؤقتة للحماية في صورة رسوم إضافية، إذا ترأست تخفيف أو منع الاستيراد مع وجوب رسوم حمائية. ولكن قد الولايات المتحدة فضلت الخيار الثالث، الذي يُقييد الاستيراد مع وجوب حصة من نسبة التعريفة الجمركية على صادرات الخلايا تعريفه على النماذج النمطية.
وذلك لأن عمليات الحماية الوقائية مُنظمة بمدة زمنية معروفة لا تتعدى 4 سنوات ،يتم تجديدها مرتين كمدي أعلى ، لذلك طلب المُصنعون المحليون لصناعات الطاقة الشمسية من مفوضية التجارة الأمريكية الدولية ، وذلك إعادة تمديد العمليات الوقائية الأمريكية إلى الحد الأعلى الذي توافق به هيئة التجارة العالمية.
مفوضية تسوية المنازعات التابعة لهيئة التجارة العالمية أصدرت ، إلزمًا برفض تحديات الصين لـ”حماية وقائية” أوجبتها الولايات المتحدة على صناعات الصينية الشمسية للطاقة ، ما استلزم خلافًا تجاريا بين أضخم قوتين اقتصاديتين تقريبًا منذ سنتين .
أحكام منظمة التجارة ذكرت ، أنه يمكن لأي بلد من بلاد الأعضاء تُقييد أو منع استيراد مصنع ، وذلك بشكل مؤقت “اتخاذ تدابير الحماية الوقائية”، حيث أن إذا كان تفشي الاستيراد هذا يُهدد بأذى في الإنتاج المحلي أو يحدث له أذى ضخم بسبب استيراد هذا المنتج إلى أقاليمها بكميات مضاعفة يسبب ضرر كبير، وذلك على أن يقدم المصدرون والمستوردون والتابعين المعينين الأخرين إثباتات وآراء تؤكد تأذي الإنتاج المحلي والاقتصادي نتيجة تضاعف في الاستيراد.
و هذه التدابير الوارد عليها في معاهدة جات 1994 ، وذلك لإنشاء الهيئة العالمية للتجارة ، التي لم يتم استعمالها بصورة كبيرة ، حيث اختارت بعض البلاد حماية صناعتها المحلية في ظل تنفيذ تدابير “المنطقة الرماية” ، التي حددت مدة زمنية على شتى التدابير الوقائية .
الولايات المتحدة أكدت أن صادراتها من الكهرباء الشمسية تضاعفت نتيجة للتكنولوجيا غير معتقدة ، وأثبتت ارتباط سببي بين هذه الزيادة الصادرة الأضرار الحادة الإنتاج المحلي ،كما أنها في الحكم رفضت المفوضة شتى مطالبات الصين،وذلك إذا وجد الكوكبة التحكيمية ، ونظرت بصورة متاحة في الأساليب الأخرى إلي تضاعف الصادرات التي يقود أنها نتيجة الأذى للإنتاج المحلية.
كاثرين تاي الممثلة التجارية الأمريكية قالت ، بعد الإعلان بالحكم في بيانها “أرحب بالنتائج التي توصلت إليها لجنة منظمة التجارة التي رفضت تحديات الصين لإجراءات الحماية الأمريكية للطاقة الشمسية، بعد أن اعتبرتها لا أساس لها من الصحة”.
كما أوضحت أيضًا “الإدارة الأمريكية تلتزم دور أمريكا في إرتباطات توزيع الطاقة المرنة النظيفة كسهم من أجندة مراجعة البناء بصورة أفضل”.
التحدي الصيني اعتماده على جوانب متنوعة من القرارات التي أعلنتها مفوضية التجارة الدولية في الولايات المتحدة التي تسببت إلى إيجاب الإجراء الوقائي، وتحديًا الصين ساخت في قرارات اللجنة التي تخص “التطورات غير المتوقعة” الالتزامات المُتأثرة ، “العلاقة السببية” أيضًا بين تضاعف الصادرات والأذى الحاد للإنتاج المحلي، والأساليب الأخرى التي قاد أنها تسببت في أذى للصناعة المحلية بالترابط مع زيادة الصادرات . كما ساخت أيضًا في المعالجة التشغيلية لمفوضية الدولية التجارية للبيانات السرية في ظل إنجاز القواعد الوقائية.
وعلى ذلك الفريق التحكيمي رفض في منظومة الحكم “96 صفحة”، شتى مستلزمات الصين، قائلا “لم تؤكد الصين أن التدابير الوقائية التي فرضتُها الولايات المتحدة بهدف صناعات الطاقة المركزية الشمسية على الطاقة الشمسية التي لم تمتثل للمستلزمات الصادرة في معاهدة الجات 1994 التي تناهز بزيادة الصادرات نتيجة للتكنولوجيا غير المتوقعة”.
صلاحية الإجراءات الأمريكية حاليا تنتهي في ستة من شهر فبراير لعام 2022، وإذا ما تم إطالتها إلى المدى الأقصى، حيث ذلك ستنتهي في 2026، لكن أحكام الهيئة تنص على أنه لا يجب أن تسبب التدابير الوقائية إلى تخفيف كميات الصادرات عن نسبتها في ظل الثلاث سنوات الأخيرة .
