طبقًا للتقرير الذي بثته جريدة هسبريس المغربية ، فإن إنتاج مركبات أوبل الكهربائية في منطقة القنيطرة المغربية قد تفوق علي ما حددته مصر بعد توثيقها خطة مع الصين لإنتاج المركبات الكهربائية بها .
معهد دراسات الشرق الأوسط تقريرها عن المملكة المغربية بعد توثيقها عهدًا مع منشأة “أوبل” الألمانية لصناعة المركبات الكهربائية قد تفوقت على مصر، والتي يُستهل الإنتاج فيها منتصف العام القادم.
كما أنه قال أيضًا إن المغرب سيوفر لها “قاعدة ركيزة لصناعة هدفه للتصدير المراد من حيث التكلفة للمركبات الكهربائية إلى المتاجر سريعة الإنتشار في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى” ، وهذه ميزه الإتفاق للمنظمة الألمانية .
بالإضافة إلى ذلك أوضح أن عزيمتُها الإنتاج مايزيد عن 700000 سيارة كل سنة ، موضحًا إلى أن هذا الرقم العدد ستُصبح المغرب “ملك إنتاجية السيارات في شمال إفريقيا”.
وبمقارنة التقرير أوضح أن مصر ستصنع حوالى “25000 مركبة سنويًا”، موضحًا إلى أنها كانت “مهيئه للتفوق على المغرب حتى تكون أول مصنع للمركبات الكهربائية في شمال إفريقيا، لكي تظهر كمركز قيادة لإنتاج المركبات الزعامة ، بالإضافه أنها في إنجاز هائل للقاهرة وثقت شركة إنتاج السيارات الصينية “دونجفينج” اتفاقية إطارية التى توفر الوقت والنفقة المتكبدة في تجارب الشراء من موارد مع منشأة النصر لإنتاج المركبات المملوكة للدولة المصرية بصورة مستمرة .